يقلل دواء نيوروجلوبنتين Neuroglopentin من أعراض الصرع التى يعانى منها الكثير من الأشخاص، ويعمل الدواء على التحكم فى نوبات الصرع المختلفة بالإضافة لدوره الهام فى تنظيم عمل الكثير من النواقل العصبية التى تتخصص في نقل الأليات العصبية التى تعد مسئولة عن توصيل الألم، ويجب على المريض أن يمتنع عن التوقف الدواء بدون أن يتم إستشارة الطبيب المختص والمعالج.
دواعى الإستعمال لدواء نيوروجلوبنتين Neuroglopentin
- يعالج الدواء جميع أنواع الصرع المختلفة وخاصة للأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 12 عام.
- يعالج نوبات الصرع الجزئية وذلك في الأطفال ما بين سن الثلاثة سنوات إلى 12 عام.
- يعمل على علاج الألم الذى يصاحب الإعتلال العصبى السكرى.
الجرعة وطريقة الإستعمال لدواء نيوروجلوبنتين Neuroglopentin
يتم عادة البدء في تناول هذا الدواء من خلال تناول جرعة واحدة تقدر ب 300 مجم في خلال اليوم الأول وجرعة 600 مجم في اليوم الثانى تقسم على مرتين
الأعراض الجانبية لدواء نيوروجلوبنتين Neuroglopentin
- الإصابة بالدوار مع الشعور بالتعب المستمر والإرهاق الشديد
- مشاكل عديدة فى التركيز بالإضافة لظهور بعض التصرفات والأفعال
- العصبية والعدوانية لدى العديد من الأشخاص.
- التهاب شديد في الحلق، مع ورم كبير في الغدد الليمفية.
- ضعف الشهية.
- ألم في منطقة المعدة والبطن.
- إصفرار شديد في جلد الإنسان وكذلك في جفن العين.
- تغير في لون البول.
- ألم في الصدر.
- صعوبة شديدة عند عملية التنفس.
- ظهور طفح جلدى شديد على جسم الإنسان.
- إضطرابات عديدة فى عدد دقات قلب الإنسان.
موانع الإستعمال لدواء نيوروجلوبنتين Neuroglopentin
يمنع وصف الدواء في حالات المرضى التى لديها حساسية مفرطة من تناول هذا الدواء.
يجب التوقف عن تناول الدواء في فترة الحمل وكذلك في فترة الرضاعة الطبيعية لأن هذا الدواء ينزل مع حليب الأم وبالتالى من المتوقع أن يكون له تأثير سلبى على الطفل الرضيع.
يجب الإمتناع عن تناوله في جميع حالات المرضى التى تعانى من أمراض الكلى المختلفة.
التفاعلات الدوائية لدواء نيوروجلوبنتين Neuroglopentin مع الأدوية الأخرى
يحدث تداخل بين هذا الدواء والأدوية المهدئة والمؤدية للنعاس كعلاجات الأرق والرشح والحساسية، ولذلك يجب على المريض أن يخبر الطبيب المختص على الفور بجميع الأدوية الأخرى التى يتناولها أثناء تناوله لهذا الدواء.
