أدوية وعقارات
ديكلوفيناك Diclofenac الجرعة وطريقة الإستعمال
ديكلوفيناك Diclofenac يعتبر من أدوية المضاد الحيوي المسكنة لجميع الآلام المختلفة التي تصيب الجسم بصورة عامة، ويعرف هذا الدواء بتأثيره الإيجابي والفعال لعلاج جميع الإضطرابات الشديدة التي تحدث بالمعدة، كما يعالج أيضًا التهابات القناة الهضمية، وتختلف الجرعة المحددة من الدواء على حسب حالة المريض، وسنتعرف من خلال المقال على دواعي استعمال الدواء والجرعات اللازمة منه.
دواعي استعمال دواء ديكلوفيناك Diclofenac
- يعالج الإضطربات التي توجد بالمعدة بصورة سريعة.
- يعمل على تقليل حرارة الجسم وتسكين أي ألم يوجد به.
- يعد علاج سريع للتخلص من جميع التهابات المفاصل الشديدة.
- يتخلص من جميع آلام الحيض والدورة الشهرية.
- يستخدم كسمكن لأي ألم بالأسنان، كما يخفف من ألم الصداع.
الجرعة وطريقة الإستعمال لدواء ديكلوفيناك Diclofenac
- تعد الجرعة المعتادة من الدواء هي من 100 إلى 200 ملجم مرتين باليوم إلى أربع مرات.
- يفضل تناول هذا الدواء مع الطعام، تجنبًا لحدوث أي تقلص بالمعدة.
الأثار الجانبية لدواء ديكلوفيناك Diclofenac
يجب تجنب الإفراط في الجرعات المحددة من الدواء، وذلك منعًا لحدوث نتائج سلبية عن هذا الدواء تؤثر على صحة الإنسان، ومن هذه الأثار الجانبية مايلي:
- حدوث إضطربات عديدة ومشاكل بالجهاز الهضمي.
- تقرحات شديدة بالمعدة.
- آلم مستمر في جميع مناطق الجسم المختلفة.
- حدوث تشنجات عصبية حادة.
- الإصابة بنزيف شديد بالجهاز الهضمي.
- تغير لون البراز ويصبح لونه أسود.
- تخزين السوائل بالجسم وكذلك البول، مما يؤدي لعدم التخلص من السموم المتراكمة بالجسم.
- الإصابة بتسمم كبدي.
- إرتفاع شديد بضغط الدم، مع الإصابة بجلطات الدم.
- فشل بوظائف القلب وتكرار حدوث الكثير من الأزمات القلبية.
موانع الإستعمال لدواء ديكلوفيناك Diclofenac
- يمنع تناول الدواء خلال وقت الرضاعة الطبيعية، لأن الدراسات أثبتت أن المادة الفعالة بالدواء تفرز مع حليب الأم مما يمثل خطورة كبيرة على الطفل الرضيع.
- يمنع تناول الدواء في حالة الإصابة بالإسهال الحاد.
- يجب التوقف عن تناوله في حالة حدوث نزيف شديد.
- يحذر تناوله أيضًا في وقت الحمل وعلى وجه التحديد في الفترة الأولى منه.
- ينبغي التوقف تمامًا عن تناوله في حالة حدوث حساسية مفرطة من هذا الدواء ومن المكونات الفعالة التي تدخل بتركيبه.